نبذة عن الكتاب:
التَّطبِيقُ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ
هَذَا كِتَابٌ جَمَعْتُ فِيهِ قَوَاعِدَ النَّحْوِ الْعَرَبِي بِطَرِيقَةٍ جَدْوَلِيَّةٍ مُبَسَّطَةٍ وَاسْتَدْلَلْتُ عَلَى كُلِّ قَاعِدَةٍ بِآيَاتٍ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَبَعْضٍ مِنَ الْأَحَادِيثِ النَّبَوِيَّةِ الشَّرِيفَةِ مِنْ مَتْنِ الْأَرْبَعِينَ النَّوَوِيَّةِ وَبَعْضٍ مِنْ شِعْرِ الْمُعَلَّقَاتِ, وَالْأَمْثِلَةِ النَّثْرِيَّةِ الْيَسِيرَةِ الَّتِي تُضَاهِي عَصْرَنَا الْيَوْمَ
وَكُلُّ دَرْسٍ لَخَصْتُهُ فِي خَرِيطَةٍ ذِهْنِيَّةٍ. – يَجِبُ عَلَيْنَا جَمِيعاً أَنْ نَسْعَى طَوَالَ الْوَقْتِ لِلْحِفَاظِ عَلَى اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ؛ لِأَنَّهَا لُغَةٌ مُقَدَّسَةٌ عَظِيمَةٌ وَهِيَ مَصْدَرُ الفَخْرِ لَنَا فَعَلَيْنَا أَنْ نُشَجَّعَ الْمُبَادَرَاتِ الَّتِي تَدْعَمُ نَشْرَ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ ، وَنَعْمَلُ عَلَى تَوْعِيَةِ الْأَجْيَالِ الْقَادِمَةِ بِأَهَمِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.