نبذة عن الكتاب:
التطبيق من الكتاب والسنة النبوية والشعر العربي
يقول المؤلف:
هَذَا كِتَابٌ جَمَعْتُ فِيهِ جَمِيعَ قَوَاعِدِ الصَّرْفِ الْعَرَبِيَّ:
فَجَمَعْتُ فِيهِ التَّصْرِيفَ وَمِيزَانَهُ، وَأَحْكَامَ الْأَفْعَالِ، وَأَحْكَامَ الْأَسْمَاءِ، وَأَبْنِيَةَ المَصَادِرِ، وَالْمُشْتَقَاتِ، وَالنَّسَبَ، والتَّصْغِيرَ، وَالْإِعْلَالَ وَالْإِبْدَالَ، والحَرْفُ المَقْصُودُ بِالقَاعِدَةِ جَعَلْتُهُ بِاللَّوْنِ الْأَزْرَقِ، وَالحَرْفُ الزَّائِدُ بِاللَّوْنِ الْأَخْضَرِ ، والأَحْرُفُ الأَصْلِيَّةُ بِاللَّوْنِ الْأَحْمَرِ، لِيَكُونَ سَهْلَ المُطَالَعَةِ قَرِيبًا لِلذَّهَنِ.
وَالشَّرْحُ بِطَرِيقَةِ جَدُوَلِيَةٍ سَهْلَةٍ مُبَسَّطَةٍ، وَاسْتَدْلَلْتُ عَلَى كُلِّ دَرْسٍ بِآيَاتٍ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ الشَّرِيفَةِ، وَكُلُّ دَرْسٍ لَخَصْتُهُ فِي خَرِيطَةٍ ذِهْنِيَّةِ.
يَجِبُ عَلَيْنَا جَمِيعًا أَنْ نَسْعَى طَوَالَ الْوَقْتِ لِلْحِفَاظِ عَلَى اللَّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ لِأَنَّهَا لُغَةٌ مُقَدَّسَةً عَظِيمَةً، وَهِيَ مَصْدَرُ الْفَخْرِ لَنَا، وَأَن نَعْمَلَ عَلَى تَوْعِيَةِ الْأَجْيَالِ الْقَادِمَةِ بِأَهَمَّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.